لا الصولجان ولا الميدان يعجبني

لا الصَولَجانُ وَلا المَيدانُ يُعجِبُني

وَلا أَحِنُّ إِلى صَوتِ البَواشيقِ

لَكِنَّما العَيشُ في اللَذّاتِ مُتَّكِئً

وَفي السَماعِ وَفي مَجِّ الأَباريقِ