لو كان لي سكن في الراح يسعدني

لَو كانَ لي سَكَنٌ في الراحِ يُسعِدُني

لَمّا اِنتَظَرتُ بِشُربِ الراحِ إِفطارا

الراحُ شَيءٌ عَجيبٌ أَنتَ شارِبُها

فَاِشرَب وَإِن حَمَّلَتكَ الراحُ أَوزارا

يا مَن يَلومُ عَلى حَمراءَ صافِيَةٍ

صِر في الجِنانِ وَدَعني أَسكُنُ النارا