ما رعى الدهر آل برمك حقا

ما رَعى الدَهرُ آلَ بَرمَكَ حَقّاً

أَن رَمى مُلكَهُم بِأَمرٍ فَظيعِ

إِنَّ دَهراً لَم يَرعَ حَقّاً لِيَحيى

غَيرُ راعٍ ذِمامَ آلِ الرَبيعِ