مولاي عز فلا يهون

مَولايَ عَزَّ فَلا يَهونُ

وَقَسا عَلَيَّ فَما يَلينُ

حُيِّيتَ لي مِن مُبغِضٍ

فَعَلَيكَ رَبّي أَستَعينُ

يا مَن حَديثي حَيثُ كُن

تُ بِوَصفِهِ أَبَداً يَكونُ

حَتّى يُقالَ فَكَم إِذَن

ماذا هَوى هَذا جُنونُ

ظَبيٌ عَلَيهِ مَلاحَةٌ

عُنِيَت بِطَلعَتِهِ العُيونُ

سَبَقَ القَضاءُ لِحُسنِهِ

أَلّا يَكونَ لَهُ قَرينُ