وجيه محمد شمس

وُجَيهُ مُحَمَّدٍ شَمسُ

وَمُلكُ مُحَمَّدٍ عُرسُ

وَكَفّاهُ تَجودانِ

بِما لا تَأمَلُ النَفسُ

فَما في جودِهِ مَنٌّ

وَلا في بَذلِهِ حَبسُ

شَهيدايَ عَلى ما قُل

تُ فيهِ الجِنُّ وَالإِنسُ