وشادن في المجون دلاني

وَشادِنٍ في المُجونِ دَلّاني

أَنسَكَ ما كُنتُ بَينَ خِلّاني

قُلتُ لَهُ وَالأَكُفُّ تَأخُذُني

بِأَيِّ وَجهٍ تُراكَ تَلقاني

فَأَنتَ أَوقَعتَني مُخادَعَةً

في عَمَلٍ لا أَراهُ مِن شاني

فَقالَ لي ضاحِكاً يُمازِحُني

هَذا جَزاءُ اللوطِيِّ وَالزاني