يا عين حمدان من ذا

يا عَينُ حَمدانَ مَن ذا

عَلى فُتورِكِ يَسلَم

حَيّتُ لَمّا بَدا لي

وَمِتُّ حينَ تَكَلَّم

حَتّى إِذا ما اِشتَهى أَن

يَرُدُّ روحي تَبَسَّم