بنفسي حبيب بان صبري لبينه

بِنَفْسي حَبيبٌ بانَ صَبْري لِبَيْنِهِ

وأَوْدَعَني الأَحْزانَ ساعَةَ ودَّعا

وأَنْحَلَني بِالهَجْرِ حَتّى لَوْ أَنَّني

قَذىً بَيْنَ جَفْنَيْ أَرْمَدٍ ما تَوَجَّعا