قل للشريف المستجار

قُلْ لِلشَّريفِ المُسْتَجا

رِ بهِ إِذا عَدم المَطَرْ

وابْنِ الأَئمَّة مِنْ قُرَيْ

شٍ والمَيامين الغُرَرْ

أَقْسَمْتُ بِالرَّيْحانِ والنْ

نغَمِ المُضاعَفِ والوَتَرْ

لَئِن الشَّريفُ مَضَى ولَمْ

يُنْعِمْ بَعَبْدَيْهِ النَّظَرْ

لَنُشارِكَنَّ بَني أُمَيْ

يةَ في الضَّلالِ المُشْتَهِرْ

ونَقولُ لَمْ يَغْصِبْ أَبو

بَكْرٍ ولَمْ يَظْلِمْ عُمَرْ

ونَرى مُعاويةَ إِما

ماً مَنْ يُخالِفُهُ كَفَرْ

ونَقولُ إِنَّ يَزيد ما

قَتَلَ الحُسَيْنَ ولا أَمَرْ

ونَعُدُّ طّلْحَةَ والزُّبَيْ

رَ مِنْ المَيامين الغُرَرْ

ويَكون في عُنُقِ الشَّري

فِ دُخولُ عَبْدَيْهِ سَقَرْ