وأنبئت أخوالي أرادوا نقيصتي

وأنبئت أخوالي أرادوا نقيصتي

بشعواءَ فيها ثاملُ السمِّ منقعا

سأركبها فيكم وأدعي مفرقا

وإن شئتُ من بعد كنتُ مجمعا

وإنا وإياكم عبيدُ بن أرقم

كما الأنف والأذنانِ في الرأس أجمعا

فإن يُصلم العرنينُ يقبح مكانهُ

وإن تقطع الأذنانِ أدع مجدعا