ألا لا أبالي في العلى ما أصابني

أَلا لا أُبالي في العُلى ما أَصابَني

وَإِن نَقِبَت نَعلايَ أَو حَفِيَت رِجلي

فَلَم تَرَ عَيني قَطُّ أَحسَنَ مَنظَراً

مِنَ النَكبِ يَدمى في المُواساةِ وَالبَذلِ

وَلَستُ أُبالي مَن تَأَوَّبَ مَنزِلي

إِذا بَقِيَت عِندي السَراويلُ أَو نَعلي