إن لنا أوله وآخره

إِنَّ لَنا أَوَّلَهُ وَآخِرُه

في الحُكمِ وَالعَدلِ الَّذي لا نُنكِرُه

وَقَد جَهَدنا جَهدَنا لنَعمُره

وَقَد عَمَرنا خَيرَهُ وَأَكثَرُه

فَإِن يَكُن حَقّاً فَفينا أَوفَرُه