بأبي وإن حسنت له بأبي

بِأَبي وَإِن حَسُنَت لَهُ بِأَبي

مَن لَيسَ يَعرِفُ غَيرَ ما أَرَبي

قَرطَستُ عَشراً في مَوَدَّتِهِ

في مِثلِها مِن سُرعَةِ الطَلَبِ

وَلَقَد أَراني لَو وَقَفتُ يَدي

شَهرَينِ أَرمي الأَرضَ لَم أُصِبِ