راحتي في البكاء حتى أراكا

راحَتي في البُكاءِ حَتّى أَراكا

إِنَّ لي مِنكَ شاغِلاً عَن سِواكا

تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج

رُ مِنَ الناسِ كُلِّهِم حاشاكا

أَرشِدَنّي إِلى رِضاكَ فَإِنّي

لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكا

وَإِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا

كَ لِساني وَأَنتَ في القَلبِ ذاكا