رحم الله جعفرا فلقد كا

رَحِمَ اللَهُ جَعفَراً فَلَقَد كا

نَ أَبِيّاً شَهماً وَكانَ رَحيما

مُثِّلَ المَوتُ بَينَ عَينَيهِ وَالذُلُّ

فَكُلّاً رَآهُ خَطباً عَظيما

ثُمَّ سارَت بِهِ الحَمِيَّةُ قُدماً

فَأَماتَ العِدى وَماتَ كَريما