مات ذاك الجوى وذاك الحريق

ماتَ ذاكَ الجَوى وَذاكَ الحَريقُ

وَرَثى لي ظَبيٌ عَلَيَّ شَفيقُ

وَجَرى النَومُ مِن جُفوني مَجرى ال

دَمعِ وَاِستَأنَسَ الفُؤادُ المَشوقُ

رَفَقَ الدَهرُ لي بِمَولايَ وَالدَه

رُ إِذا شاءَ بِالقُلوبِ رَفيقُ

فَبِحَقّي وَحُرمَتي لا تَسُبّوا الدَه

رَ ظُلماً فَإِنَّهُ لي صَديقُ