من أين لي صبر على الهجر

مِن أَينَ لي صَبرٌ عَلى الهَجرِ

لَو أَنَّ قَلبِيَ كانَ مِن صَخرِ

وَيلٌ لِجِسمي مِن دَواعي الهَوى

وَيلٌ مَعي يَدخُلُ في القَبرِ

لَو كُنتُ أَرعى النَجمَ تَقوىً لَقَد

أَدرَكَ طَرفي لَيلَةَ القَدرِ