ويك سلم للواحد الخلاق

وَيكَ سَلِّم لِلواحِدِ الخَلّاقِ

إِنَّ في الحَلقِ قائِداً لِلحُلاقِ

لَيسَ يُغني إِذا تَتابَعَ أَمرُ ال

لَهِ نَتفٌ وَلا طِلاءُ رَقاقِ

قَد تَذَكَّرتُ مِنكَ بُخلَكَ عَنّي

بِكِتابٍ يا أَموَلَ الأَخلاقِ

ما كِتابُ المُقَطَّعاتِ أُسَمّي

هِ وَلَكِنَّهُ كِتابُ صَداقِ

أَيُّما حُرَّةٍ مِنَ الناسِ جادَت

لِخَليلٍ بِالمَهرِ بَعدَ الطلاقِ