يا جفونا سواهرا أعدمتها

يا جُفوناً سَواهِراً أَعدَمَتها

لَذَّةَ النَومِ وَالرُقادِ جُفونُ

أَينَ مِنكَ الدِماءُ قَد نَفِدَ الدَم

عُ الَّذي مِنكَ يَمتَريهِ الحَنينُ

بَلِيَ الجِسمُ لَكِنِ الشَوقُ حَيٌّ

لَيسَ يَبلى وَلَيسَ تَبلى الشُجونُ

إِنَّ لِلَّهِ في العِبادِ مَنايا

سَلَّطَتها عَلى القُلوبِ العُيونُ