يا سمي الذي تبهل يدعو

يا سَمِيًّ الَّذي تَبَهَّلَ يَدعو

رَبَّهُ مُخلِصاً لَهُ في قُل أوحي

وَشَبيهَ الَّذي اِستَقَلَّت بِهِ العي

رُ عَنِ الجُبِّ خاضِعاً كَالطَليحِ

وَمُكَنّىً تَتوقُ نَفسي إِلَيهِ

بِالرَسولِ الكَريمِ بَعدَ المَسيحِ

أَفصَحَ اليَومَ ناظِراً مُستَهامٍ

نَطَقا عَن ضَميرِ قَلبٍ قَريحِ