طاف الخيال بنا وهنا فأرقنا

طافَ الخَيالُ بِنا وَهناً فَأَرَّقَنا

مِن آلِ سُعدى فَباتَ النَومُ مُشتَجرا

حَنَّت بِأَبوابِ عَمّانَ القطاةُ وَقَد

قَضى بِهِ صَحبُها الحاجاتِ وَالوَطَرا

يَسعى مَساعي آباءٍ لُهُ سَلَفوا

مِن آلِ قَينٍ عَلى مِطمارِهِم طَمرا