ولولا غيره لكشفت عنه

وَلَولا غيرُهُ لَكَشَفتُ عَنهُ

وَعَن نُمِّيّه الطَبَع اللَّعينِ

تَرَكنَ زُهاءَ ذي سَمُرٍ شِمالاً

وَذا نِهيا وَنِهيا عَن يَمينِ