ألا أبلغ بني عمرو رسولا

أَلا أَبلِغ بَني عَمرٍو رَسولاً

فَإِنّي في مَوَدَّتِكُم نَفيسُ

فَما أَنا بِالضَعيفِ فَتَظلِموني

وَلا جافي اللِقاء وَلا خَسيسُ

وَلَكِنّي ضَبارِمَةٌ جَموحٌ

عَلى الأَقرانِ مُجتَرِئٍ خَبوسُ

أَفي حَقِّ مُواساتي أَخاكُم

بِمالي ثُمَّ يَظلِمُني السَريسُ