تنازعني ضبيعة أمر قومي

تُنازِعُني ضُبيعَةُ أَمرَ قَومي

وَما كانَت ضُبَيعَةُ لِلأُمورِ

وَهَل كانَت ضُبَيعَةُ غَيرَ عَبدٍ

ضَمَمناهُ إِلى نَسَبٍ شَطيرِ

وَأَوصاني أَب فَحَفَظتُ عَنهُ

بِفَكِّ الغِلِّ عَن عُنُقِ الأَسيرِ

وَأَوصى جَحدَرٌ فَوقي بَنِيه

بِإِرسالِ القُرّاد عَلى البَعيرِ