ليتك أدبتني بواحدة

لَيتَكَ أَدَّبتَني بِواحِدَةٍ

تَجعَلُها مِنكَ آخِرَ الأَبَدِ

تَحلِف أَلّا تَبَرَّني أَبَداً

فَإِنَّ فيها بَرداً عَلى كَبدي

إِن كانَ رِزقي إِلَيكَ فَاِرمِ بِهِ

في ناظِرَيْ حَيَّةٍ عَلى رَصَدِ