ألا يا ربما عز

أَلاَ يا رُبَّمَا عَزَّ

خَليلي فَتَهاونتُ

ولَو شِئتُ عَلَى مَق

دِرةٍ مِنَّي لَعاقبَتُ

ولَكِن سَرَّني أَن يَع

لَمُوا قَدري فأَقلَعتُ

أَلاَ لا فاسأَلوُا الفِت

يَةَ ما قالُوا وقَد قُمتُ

ولَكِنَّ حَبيبي جَلَّ

عِندي فَتغَافَلتُ