سما صقر فأشعل جانبيها
سَمَا صَقرٌ فأَشعَلَ جانِبَيها
وأَلهَاكَ الُمَروَّحُ والعَزيبُ
وثَبنَ لَدَى الثَّويَّةِ مُلجَمَاتٍ
وصَبَّحنَ العِبادَ وهُنَّ شِيبُ
الا تِلك الغنيمة لا إفال
ترجيها مسومة ونِيب
تُرَجِّيها وقَد صابَت بِقُرٍّ
كما تَرجُو أَصاغِرَها عَتيبُ