ماانفك صوتك في روحي يراودها

ماانفكّ صوتكَ في روحي يراودها

ذكرى بنتْ في صميم الروح بنيانا

ماهئتُ والله كلا أو هممتُ به

ولا رأيتُ لكي أقصيه بُرهانا

استنزلُ الصبر من لي ؟ لا بشيرَ ولمْ

تحمل ليَ الريحُ ممن غابَ سلوانا

حيرى .. كأنّي على الأعرافِ واقفةٌ

ياليت أنّ الهوى والشوقَ ما كانا