وعادالقلب بعد الصد شوقا

وعادالقلب بعد الصدّ شوقاً

وحُقّ .. لمثل قلبك .. أن يؤوبا

تساقينا النوى غُصصاً وكدنا

نغلّق دون عودتنا الدروبا

ولمّا أن تلاقينا .. غفَرنا

كأنا لم نصب يوماً ذنوبا