يجهر بالهوى قلبي

يجهرُ بالهوى قلبي ويبقى

لساني صامتاً إذْ ..ألتقيهِ

ويُبحرُ في مدى عينيهِ شَوقي

ويُجبرني الحِجى أنْ أتّقيهِ

وأقسم أنني لولا حيائي

لثمتُ حروفه توقاً … لفيهِ

ولوّنتُ الرياض بورد خدّي

لينعمَ في جمالٍ يشتهيهِ

فديتُ فؤادَهُ لوْ كانَ يقوَى

أحبّكَ قلتُ ألفاً ياشبيهي