فؤادي حقيقة ناديكم

فُؤَادي حَقيقَةُ نَادِيكُمُ

فَكَيْفَ بِنَجْدٍ أُنَادِيكُمُ

وَأَنْتُمْ لأَسْوَدِ عَيْنِي سَناً

فَإِنْسَانُهَا مِنْ أَيَادِيكُمُ