يا ليل هل من آخر

يا لَيل هَل مِن آخر

أَو غَفوة لِلساهر

فَلَعَلَ مَن أَهواهُ يَس

محُ لي بِطَيف زائر

مَولايَ هَل مِن نَظرَة

تَجلو غَشاوة ناظِري

قَطَعت قَلبي يا ظَلو

م بِصَدك المُتواتر

أَنحلتَني حَتّى بَقي

ت كَخَطرة في خاطر