عشت في البيت مفردا لا قريبا

عشت في البيت مفرداً لا قريبا

لا حبيباً حتى اشتهيت الرقيبا

أفرطت وحدتي ببيتيَ حتى

أحسب اللصّ زائراً محبوبا