خذوني إلى دار النيابة واسألوا

خُذوني إلى دار النيابةِ وَاسْأَلوا

ضحايايَ عن بأسِي وصِدقِ بَلائي

كأنّ صُفوفَ القومِ في جَنَباتِها

إذا جدَّتِ الهيجا صَفيفُ شُواءِ