ما أجهل الأب لو ربى ابنه ترفا

ما أجهل الأب لو ربَّى ابنه ترفاً

ولم يكله لأستاذ وأظلَمَهُ

يعطيه ما يشتهي إذ قام ينذره

بالانتحار وكان الخوف أرغمه

أراه أشبه من يعطي المشعوذ إذ

يجري دماء ابنه وهما ليرحمه