أيا مصطفى جادت سعودك بالوفا

أَيا مُصطَفى جادَت سُعودك بِالوَفا

لِمَولد نَجل بِالمَسَرة قَد وَفى

فَعش في سُرور دائم بِسعوده

فَطالعه المَيمون أَشرَق بِالصَفا

فَلَما تَوالى البشر قُلت مُؤرِخاً

سَما خَير مَولود محمد مُصطَفى