دار العلوم لها البشرى بطلعتكم

دار العُلوم لَها البُشرى بِطَلعَتِكُم

وَالأنس أَقبل إِذ شَرفت مَأواها

فَأَنتَ شَمس العُلا والبرح ساحتها

وَنُور فَضلك بِالعَلياء هَناها

فَكُلَنا في سُرور إِذ حَللت بِها

وَبَهجة الفَضل فيها أَنتَ مَبناها

دامَت بِعَلياك في عز وَفي فَرَح

وَدامَ فيها العُلا ما دُمت تَرعاها