شوقي إليك كثير ليس يحصره

شَوقي إِلَيك كَثير لَيس يَحصره

مَن كانَ يَكتُب في الأَوراق بِالقَلَم

وَالنَوم فارَقَ عَيني بَعدَ فرقتكم

وَالود باقٍ عَلى ما كانَ مِن قدم

وَالقَلب في لَوعة مِما أَكابده

وَالمَجد في مُهجَتي كَالنار في علم