عزاء عزاء أيها الشهم واحتسب

عَزاء عَزاء أَيُّها الشَهم وَاِحتسب

وَأَيقن بِأَن اللَه ما شاءَ يَفعَل

تَجلد وَلا تَبد التَضجر وَالأَسي

فَأَنك مِمَن لِلمَعالي تؤهل

وَأَنتَ بِحَمد اللَه أَول عارف

بِأَن الكَريم الحُر لا يَتَزَلزل

فَيا طالَما غذاك بِالحلم وَالتُقى

أَبوك وَصَعب الأَمر بِالصَبر يَسهل