الصياد الخائب

من أينَ أقطفُ أحرفي؟

إنْ جئت أكتبُ عَنْكِ قِصَّهْ

من أين استسقي الهوى

والنبعانِ شجاً وغُصَّةْ؟

وأخافُ أن تذْوي القُوى

إن لمْ تجُدْ بالوصْلِ فُرصَهْ

يا خيبةَ الصَّياَّدِ إنْ

فَقَدَ الشِّباكَ وباعَ شِصَّهْ