موطني

لك يا موطن الوفاء انتمائي

يا شموخاً يموجُ بالكبرياء

أنتَ في ساحة البطولات نصْرٌ

تتمشى حروفهُ في دمائي

لم أجِدْ دوحةً سواك تهادتْ

في العلى طلْعها نجومُ السماء

أنتَ تاريخنا إهابكَ روحٌ

قُدُسيٌّ وموكبٌ من ضياء