أما رجاء فأرجا ما أمرت به

أَمّا رَجاءُ فَأَرجا ما أَمَرتَ بِهِ

فكَيفَ إِن كُنتَ لَم تَأمُرهُ يَأتَمِرُ

بادِر بِجودِكَ مَهما كُنتَ مُقتَدِراً

فَلَيسَ في كُلِّ حالٍ أَنتَ مُقتَدِرُ