تكلم عما في الصدور عيوننا

تكلَّم عَمّا في الصُدورِ عُيونُنا

وَتَفقَهُ عَنّا أَعيُنٌ وَحَواجِبُ

فَمَن قالَ إِنَّ الحبَّ يَخفى لِذي الهَوى

إِذا ما رَأى أَحبابَهُ فَهوَ كاذِبُ