ذهبت على صب شكا ألم الهوى

ذَهَبتِ عَلى صَبٍّ شَكا أَلَمَ الهَوى

كَما ذَهَبَت أَرضٌ وَطِئتِ تُرابَها

وَكانَ يُرَجّي نَفعَ شَكواهُ إِذ شَكا

إِلَيكِ فَقَد أَمسى يَخافُ عِقابَها