قد كشفناك يا سعيد فما كنت

قَد كَشَفناكَ يا سَعيدُ فَما كُن

تَ عَلى الكَشفِ بِالصَديقِ الصَدوقِ

آكِلٌ أَو مُسَوِّغٌ لَحمَكَ الآ

كِلَ أَو باعِثٌ عَلى التَمزيقِ

ما عَتبنا عَلَيكَ حَتّى رَأَينا

مِنكَ عَقدَ الإِخاءِ غَيرَ وَثيقِ

وَرَأَيناكَ وَاِعتِذارَكَ قَد سَد

دَ عَلَيهِ العِتابُ كُلَّ طَريقِ