قد كنت أصدق في وعدي فصيرني

قَد كُنتُ أصدقُ في وَعدي فَصَيَّرَني

كَذّابَةً لَيسَ ذا في جُملَةِ الأَدَبِ

يا ذاكِراً حُلتُ عَن عَهدي وَعهدِكُمُ

فَنُصرَةُ الصِدقِ أَفضَت بي إِلى الكَذِبِ