له الحمد من أمواله ولنا الغنى

لَهُ الحَمدُ مِن أَموالِهِ وَلَنا الغِنى

وَلَيسَ عَلَينا ما يَنوبُ مِنَ الدَهرِ

إِذا ما أَتاهُ السائِلونَ تَوَقَّدَت

عَلَيهِ مَصابيحُ الطَلاقَةِ وَالبِشرِ

لَهُ في ذَوي المَعروفِ نُعمى كَأَنَّها

مَواقِعُ ماءِ المُزنِ في البَلَدِ القَفرِ