نازعني من طرفه الوحيا

نازَعَني مِن طَرفِهِ الوَحيا

وَهَمَّ أَن يَنطِقَ فَاِستَحيا

جَرَّدَ لي سَيفَينِ مِن لَحظِهِ

أَماتَ عَن ذا وَبِذا أَحيا