يا أبا الصقر رب رد جميل

يا أَبا الصَقرِ رُبَّ رَدٍّ جَميلٍ

قامَ عِندي مَقامَ فِعلٍ جَميلِ

أَيُّ فَرقٍ بَينَ الكَريمِ الَّذي اِستَب

طَأتَهُ دائِباً وَبَينَ البَخيلِ

كَم جَزيلٍ مِنَ النَوالِ أَتاني

بَعدَ مَطلٍ فَكانَ غَيرَ جَزيلِ