لولا النبي ولولا حب عترته

لولا النبي ولولا حب عترته

لكنت في حمأة التنقيص مغموسا

ولكن الله أعطاني محبتهم

فصرت بالعزّ والإقبال مأنوسا

وعشت والله مسرورا ومغتطا

وبالعناية ملحوظا ومحروسا

فالحمد لله حمدا أستزيد به

فضل المهيمن مستورا ومحسوسا